تكنولوجيا

تتبع الطرود البريدية ميزة جديدة من جيميل

كشفت شركة جوجل عن ميزة جديدة على خدمة البريد الإلكتروني “Gmail/ جيميل” تسمح للمستخدمين بتتبع طرودهم البريدية من لحظة إرسالها إلى وقت استلامها.
وبحسب موقع “فون أرينا”، أصبح “جيميل” الآن قادراً على تتبع شحناتك، وقد حصل على مظهر متجدد.
وتتاح الميزة الجديدة على كل من “iOS” و”أندرويد”، وبمجرد تشغيلها، ستبدأ في رؤية معلومات التتبع في صندوق الوارد الخاص بك وطرق أكثر تفصيلاً عند فتح البريد الإلكتروني.
ولتمكين تتبع الطرود البريدية في “جيميل” يمكن اتباع ما يلي:

عبر أندرويد

إذا كنت تستخدم جهاز “أندرويد”.
– افتح إعدادات “جيميل” من داخل التطبيق.
– اضغط على بريدك الإلكتروني انتقل إلى عام -> تتبع الحزمة.

عبر الآيفون

وإن كنت تستخدم جهاز آيفون.
– افتح الإعدادات في تطبيق “جيميل” قم بالتمرير للأسفل إلى خصوصية البيانات.
– قم بتغيير وضعية مفتاح التبديل.
– الآن بعد أن قمت بتمكين الميزة، ستتمكن من رؤية:
. تاريخ التسليم ووقت الاستلام من قبل شركة الشحن
. رقم الطلب مع إمكانية النقر للنسخ
. زر “تتبع” سريع يقودك إلى التتبع عبر الإنترنت، والذي يفترض أنه أكثر تفصيلاً.
. حالة الطلب في ثلاث مراحل: تم تقديم الطلب، تم الشحن، والتسليم.

اقرأ ايضاً
الصحة العالمية تحذر من مشاكل ستحدث في حال عدم مشاركة لقاحات كورونا

التحقق السريع

وإذا كنت تتطلع فقط إلى التحقق بسرعة من حالة التسليم الخاصة بك، فلن تحتاج إلى فتح البريد الإلكتروني، حيث سيكون تاريخ التسليم المتوقع مرئياً من البريد الوارد.
وإذا فتحت البريد الإلكتروني، فسيتم عرض كل ما سبق في بطاقة ديناميكية أعلى التطبيق.
تابعي المزيد: “جوجل” تمنح مستخدمي “جيميل” ميزة التشفير

كيفية التراجع عن إرسال إيميل

عادة ما قد تواجه تلك المواقف التي تجعلك ترغب في التراجع عن إرسال إيميل أو بريد إلكتروني كنت على وشك إرساله للطرف الآخر. فمثلاً تتعرض لموقف مثل أن تقوم بإرسال رسالة إلكترونية تحتوي على أخطاء إملائية اكتشفتها فى اللحظات الأخيرة، أو لاحظت أنك أرسلت رسالة خاطئة إلى عنوان غير المقصود أو هناك مرفقات نسيت أن تضعها فى الرسالة، وغيرها من الموقف والسيناريوهات المحرجة في بعض الأحيان.
وللأسف لا يمكن إلغاء إرسال رسالة في “جيميل”، إلا إذا مكنت مسبقاً ميزة التراجع عن الإرسال، والتي لم يتم تشغيلها بشكل افتراضي.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر



منبع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى