اقتصادمجتمع

إعلان في إحدى الصحف في الهند حاجة مترو الرياض24هنديا للعمل في الرياض

أثار إعلان في إحدى الصحف في الهند حاجة مترو الرياض لـ 24 موظفا هنديا للعمل في العاصمة السعودية، غضبا
واسعا بين العاطلين والشباب السعودي.

ويطلب الإعلان الذي انتشر في الهند بشكل سريع 24 مفتش مراقبة للعمل في مترو الرياض براتب من 6-11 ألف
ريال سعودي

أثار إعلان في إحدى الصحف في الهند حاجة مترو الرياض لـ 24 موظفا هنديا للعمل في العاصمة السعودية، غضبا
واسعا بين العاطلين والشباب السعودي.

ويطلب الإعلان الذي انتشر في الهند بشكل سريع 24 مفتش مراقبة للعمل في مترو الرياض براتب من 6-11 ألف
ريال سعودي

خريجون سعوديون 

وبين الحين والآخر يطلق خريجون سعوديون حملات إلكترونية للتعبير عن غضبهم من ارتفاع نسبة البطالة وتزايد
أعداد العاطلين عن العمل داخل المملكة.

وجاءت آخر حملة إلكترونية ردا على صحيفة سعودية زعمت انخفاض معدلها في المملكة.

وزعمت صحيفة الاقتصادية السعودية انخفاض معدل البطالة بين السعوديين بنهاية الربع الرابع من العام الماضي 2020

إلى 12.6%، مقابل 14.9% بنهاية الربع الثالث من العام ذاته.

ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة “الاقتصادية” والذي بحسب ما ادعت انه استند إلى بيانات رسمية، يُعد ذلك
أفضل معدل منذ الربع الأول 2020

ويعكس ذلك تعافيا جزئيا من تداعيات كورونا على النشاط الاقتصادي في البلاد، إلا أن أثر الجائحة ما زال موجودا
حسب قول الصحيفة.

كما أبرز موقع أمريكي تصاعد ارتفاع نسبة البطالة في السعودية في ظل فشل رؤية 2030 التي روج لها طويلا ولي
العهد محمد بن سلمان.

في حين قال موقع Business Day إن خلق فرص العمل هو التحدي الأكبر لبن سلمان في ظل بلوغ البطالة معدلات
قياسية في المملكة تتجاوز 15%.

وتعد هذه الأرقام المذكورة للبطالة هي المعلنة من السلطات السعودية ويعتقد أنها أعلى بكثير لاسيما في صفوف الخريجين.

وبدون تغيير جوهري، من المتوقع أن تتفاقم المشكلة مع تدفق الطفرة الديمغرافية للشباب إلى سوق العمل، مما يزيد
من احتمال عدم الاستقرار الاجتماعي مع تزايد الإحباطات.

كما أن تقدير الوظائف لا يفسر الارتفاع السريع في عدد النساء اللواتي يبحثن عن عمل مع تخفيف القيود الاجتماعية.

وحتى الآن، يتقلص سوق العمل بشكل عام حيث تدفع السياسات المختلفة الأجانب إلى الخروج بشكل أسرع من توظيف السعوديين.

المصدر: مواقع اخبار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى